counters

الجمعة، 28 مارس 2014

الغباء أن تكرر نفس الفعل وتنتظر نتيجة مختلفة

#‏حاتم_عزام‬ نائب رئيس ‫#‏حزب_الوسط‬ يكتب: الغباء أن تكرر نفس الفعل وتنتظر نتيجة مختلفة
لن يفلح النظام الذي حكم مصر طيلة 60 عاماً منذ 1954 أن يُلجّم طموحات وثورة الشعب المصري الذي ثار في 2011 ضد هذا النظام.
لن يستطيع العسكر ولا دولة الفساد التي لطالما تحالفت مع قياداتها تقديم حلول للتحديات السياسية أوالاقتصادية أوالاجتماعية التي تواجه مصر ولا أن يُحقق لها التنمية أو الرخاء.
ويجرم في حق الوطن من يُساهم في محاولات تمكين هذا النظام مرة أخرى، وهذا لن يكون مهما استمرت هذه المرحلة، ولكن هؤلاء سيضعهم التاريخ والضمير الجمعي للشعب المصري في المكان الذي يستحقونه ... إنه من الغباء أن يُكرر البعض نفس الفعل و يتصور أنه سيأتي بنتيجة مختلفة..

الثلاثاء، 17 أبريل 2012

أنباء غير رسمية عن قبول تظلم الشاطروالعشري:لم يصل رد

راجت أنباء غير رسمية عن قبول اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية لتظلم المهندس خيرت الشاطر مرشح الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة لرئاسة الجمهورية ضد قرار استبعاده من القائمة الأولية للمرشحين.
من جانبه قال مختار العشري رئيس اللجنة القانونية لحزب الحرية والعدالة  لم يصلنا رد رسمي حتى ظهر اليوم ردًّا على التظلم.

السبت، 20 أغسطس 2011

إغاثة الصومال.. واجب الأمة في رمضان


- د. نصر واصل: التبرع والتصدق وتقديم الزكاة لفقراء الصومال واجب شرعي
- د. محمد حبسة: الشعب الصومالي ينتظر دورًا مصريًّا أكبر بعد الثورة
- الشيخ سيد عسكر: نقل زكاة المال لدولة لأخرى جائز ولا خلاف فيه
- جمال يونس: إنقاذ المنكوبين وإسعافهم ألزم من ذوي الحاجة في بلد الزكاة

الخميس، 21 أبريل 2011

الحب والغضب

بينما كان الأب يقوم بتركيب مصدات معدنية لسيارته الجديدة باهظة الثمن
إذا بابنه الصغير يلتقط حجراً حاداً ويقوم بعمل خدوش بجانب السيارة باستمتاع شديد.

ولما انتبه الأب وفي قمة غضبه فقد شعوره وهرع إلى الطفل يأخذ بيده ويضربه عليها عدة مرات
ولم يشعر أن يده التي ضرب بها ولده كانت تمسك بمفتاح الربط الثقيل الذي كان يستخدمه في تركيب المصدات.

وفي المستشفى .. كان الابن الصغير يسأل الأب في براءة : "متى أستطيع أن أحرك أصابعي مرة أخرى" ؟

فتألم الأب غاية الألم وعاد مسرعاً إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات في غضب هستيري حتى صابه الإرهاق فجلس على الأرض منهكاً ، ولما جلس على الأرض نظر إلى الخدوش التي أحدثها الابن فوجده قد كتب بها (أحبك يا أبي).
فناله الأب من الأسى ماناله وقال في نفسه ودموعه تتفجر : "والله لو كنت أعلم ما كتبت ، لكتبت بجانبها وأنا أحبك أكثر يابني".

قد يكون ما تكرهه يحمل في طياته ما تحبه
ولكن غضبك وتسرعك لم يجعلك تراه

الثلاثاء، 12 أبريل 2011

البداية الصحيحة

قبل الإنطلاق فى السباق
تكون أهم لحظات هى لحظات الإستعداد

تتكون فيها النية
ويزداد فيها التصميم
وينعقد فيها العزم
ويتم فيها الحزم
وتنمو فيها الطاقة
وينقى فيها العمل
ويستحضر فيها الصدق
وتعاهد ربك على بذل كل جهدك

كن مستعدللإنطلاق
فالذاكرة تتهيأ
والعمل ينفتح
وفرصتك تتكون

استعن بربك

وانطلق

بدعاء له ونيه خالصة وقلب ملىء بالعزم والتصميم وأمل فى توفيقه ورضاه

فهذه هى البداية الصحيحة

الخميس، 7 أبريل 2011

الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه

يذكر أن هناك ثلاجة كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب !! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي… ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…

العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!

لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير

واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…

:: حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل ::

الأربعاء، 6 أبريل 2011

التسامح والاعتراف بالفضل

كان هناك صديقان يمشيان با الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب احدهما الاخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم لكنه لم ينطق بكلمة واحدة
وكتب على الرمل : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان بالمشي الى ان وصلوا الى واحة وقرروا ان يستحموا فيها
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمة برمال المتحركة وبدأ بالغرق، ولكن صديقة أم...سكة وأنقذة من الغرق
وبعد أن نجى الرجل كتب على حجر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقة وأنقذه من الغرق
ساله : لماذا في المرة الاولى عندما ضربتك كتبت على الرمل وعندما أنقذتك كتبت على الحجر ؟
فأجابه صديقة : عندما يؤذينا احد علينا ان نكتب ما فعله على الرمل لكي تمسحة ريح التسامح ويمكن لها ان تمحية ،
ولكن عندما يعمل لنا احد معروووووف علينا ان نكتب ما فعله لنا على الصخر حيث لا يوجد اي نوع من الرياح تستطيع ان تمسحة .
تعلموا ان تكتبوا الامكم على الرمال وان تكتبو المعروف على الصخور .